في البال أُغنيةٌ
يا أُخت،
عن بلدي،
نامي
لأكتبها...
رأيتُ جسمكِ
محمولاً على الزردِ
وكان يرشح ألواناً
فقلتُ لهم:
جسمي هناك
فسدُّوا ساحة البلدِ
كنَا صغيرين،
والأشجار عاليةٌ
وكنتِ أجمل من أُمي
ومن بلدي...
من أين جاؤوا؟
وكرمُ اللوز سيَّجه
أهلي وأهلك
بالأشواك والكبدِ!...
إنّا نفكِّر بالدنيا،
على عجلٍ،
فلا نرى أحداً،
يبكي على أحدٍ.
وكان جسمكِ مسبيّاً
وكان فمي
يلهو بقطرة شهْدٍ
فوق وحل يدي!...
في البال أُغنيةٌ
يا أخت
عن بلدي،
نامي... لأحفرها
وشماً على جسدي.
يا أُخت،
عن بلدي،
نامي
لأكتبها...
رأيتُ جسمكِ
محمولاً على الزردِ
وكان يرشح ألواناً
فقلتُ لهم:
جسمي هناك
فسدُّوا ساحة البلدِ
كنَا صغيرين،
والأشجار عاليةٌ
وكنتِ أجمل من أُمي
ومن بلدي...
من أين جاؤوا؟
وكرمُ اللوز سيَّجه
أهلي وأهلك
بالأشواك والكبدِ!...
إنّا نفكِّر بالدنيا،
على عجلٍ،
فلا نرى أحداً،
يبكي على أحدٍ.
وكان جسمكِ مسبيّاً
وكان فمي
يلهو بقطرة شهْدٍ
فوق وحل يدي!...
في البال أُغنيةٌ
يا أخت
عن بلدي،
نامي... لأحفرها
وشماً على جسدي.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire